The 5-Second Trick For المدير المتسلط



دون إظهار أي انتقاد سواء في العلن أو من ورائه، ففي حال وصول الأمر إلى مسامعه فقد يواجه الشخص الكثير من المشكلات في العمل

هيئة “منشآت” وبنك قطر يتعاونان في مجالات الابتكار وتطوير الأعمال

هل أنت على استعداد لأخذ خطوة مهمة نحو النجاح الوظيفي؟ ٤ نوفمبر ٢٠٢٤

لا يهتم المدير المتسلط لمشاعر الموظفين، لذلك فهو يقدم التعليمات والانتقادات الخاصة بالعمل والانتاجية دون الاكتراث لما يعنيه الأمر لغيره.

مثلما قلنا سابقا فإن مراقبتك له ستعطيك فكرة عن طباعه وعن وقت غضبه، فعليك تجب أن يكون مشغولا أو عصبيا إذا كنت بحاجة فى الدخول إليه والحديث معه بل انتظر حتى يهدأ لكي يستمع إليك بدلا من أن يصب غضبه عليك.

لا يفضّل الرد على صراخ المدير أو مواجهة الأخير، بل الحفاظ على الهدوء، مع التشديد على حق الموظّف في بيئة عمل احترافية، في مقابل المدير المتسلّط.

لم يصل هذا المدير إلى هذه المكانة دون جهد وكفاءة. لذلك يمكن من خلال اتباع نهجه بشكل متزن أو التعلم منه أن يسهل من الوصول إلى دائرته المفضلة، وفي حال عدم امتلاك المدير لأي من المواهب المتميزة يمكن: طرح المزيد من الأسئلة التي من شأنها تحفيز المدير على إعطاء الأفكار الجديدة.

للأسف وأنت تعملين تحت قيادة مدير متسلط تحتاجين لمجهود مضاعف ذهنياً وبدنياً ونفسياً. أنت بحاجة للمحافظة الدائمة على تركيزك، والاهتمام الشديد بأدق تفاصيل العمل، فلا مكان للخطأ أو السهو، بالإضافة لحاجتك للهدوء والضبط النفسي لكي تستطيعي التعامل معه وتجنّب الصدام.

× الإجابة التي يتم حذفها لا يمكن إرجاعها لا أريد الحذف نعم، احذف إجابتي

اقرأ أيضًا: الاستفادة القصوى من الموارد البشرية.. واجب لا بد منه

قد لا ترجع علاقة الموظّف المتوترة بالمدير إلى تسلّط الأخير فحسب، فقد يساهم الموظف أيضًا في جعل هذه العلاقة متوتّرة، عندما يفاقم السلبيّة التي تحكمها، وبالتالي علاج سلوكه ضروري في هذا الإطار، مع تحمّل المسؤولية. فمن المرجح أن يؤدي قول العبارات الخاطئة في الوقت الخطأ أو عدم احترام منصب المدير إلى زيادة التوتر.

إذا كان المدير المتسلط مديرك شخصاً يصعب التعامل معه، فمن المحتمل أنَّه لم يحظَ بحياة لطيفة؛ فحاول أن تفكر في الأمر على هذا النحو ليخفف ذلك انزعاجك منه، حتى لو كان ذلك لبرهة من الزمن.

“الجعويني”: “ترميز” وفرت محفظة بمليار ريال لدعم رواد الأعمال

فسخ الخطوبة وفواتها عملت في شركة وكنت مظلوماً وما أنصفوني ...

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *